من وحي العِزّة أُلقيت في ندوة “شباب الأمة ومستقبلهم”

من وحي العِزّة  أُلقيت في ندوة “شباب الأمة ومستقبلهم”
بقلبي ليس بالشعــــــــــــرِ الخِطــــــــــــــــــــــــابُ فأنعِـــــــــــمْ بالشبـــــــــــــــــــــاب إذا استقـــــــاموا عِمـــــــــــادُ المُنجَــــــــــزاتِ الشُّــــــــــــــــمِّ أنتُمْ ولحــــــمُ الرأس والأحشــــــــــــــــــــاءُ أنتُمْ لَكُـــــــــــــــــــم في سيــــــــــــــــرةِ الأســـــــــــــــلافِ إِرثٌ ومن صِيـــــــــتِ الكــــــــــــــــــــرامةِ كلّ وحيٍ وما مَنْ أمــــــــــــــــــــــــــــةٍ فيكم أُصِيبتْ وَلِـــــــــــــــــيَّ الأمـــــــــــــــــرِ فـــلتَحفـــــــــــــــــلْ لِابــــــــــنٍ وعـــــاتِـــــبْ بالــــــتي في كــــــــــــــلّ شَــــــــــيْنٍ وكــافِئْ بالثــــــــــــــــــــــوابِ لكُـــــــــــــلِّ مســــــــــــــــــعىً وجانِـــــــــــــــــبْ نبــــــــــــــــرةَ التحقـــــــــــــــــيرِ عنهُ وزِنْ بين الأمـــــــــــــــــور بوزنِ قِســـــــــــــــــطٍ ومـــــــــــــــــا في دعــــــــــوةِ التحــــــــــــريرِ خــــــــــــيرٌ وفِي مُتَعِ الشبــــــــــــابِ نذيــــــــرُ شُؤْمٍ فكُـــــــــــــــنْ حِصنًـــــــــــا لَهُ إنّ البـــــــــــلايا مُحِيطًـــــــــــــــــــا بالثقـــــــــــــــاتِ لَـــــــــــــهُ فهـــــــــــــــذا ولا تَـــــــــــــــــكُ أنتَ والدنيـــــــــــــــــــا عليــــــــــــــهِ قُلــــــــــــوبُ النـــــــــاسِ يقسِمُهــــــــــــا التّعالي شبــــــــــــابَ عمانَ، أقمــــــــــــــارَ التَّجـــــــــــــلِّي على غُصـنِ التفاؤُلِ جئتُ أشدو فكـــــــــــــــــونوا نهضـــــــــــةً ومـنــــــــــــــارَ عِلْـــــــــــمٍ   أَتَيْتُ وبي من الحُــــــــــــــــبِّ العُجابُ وَإِنْ يُدعَوا لِـمَكْــــــــــــــــرُمَــــــــــــــــــةٍ أجابــــــوا سواعــــــــــدُكمْ دُعـــــــــــــــــــاءٌ مُستَجـــــــــــــــابُ وشِــــــــــــريـــــــــانُ المســـــــــــــــــــــــيرةِ والإهـــــــــــــــــــــــــابُ عريـــــــــــــقٌ لا يُضـــــــــــــــــــــــــــــامُ ولا يُعــــــــــابُ عزيزِ الذكرِ موطِنُـــــــــــــــــــهُ الشّهابُ وأيمُ اللهِ قد عَظُـــــــــــــــــمَ المُصابُ أتمَّ الرُّشـــــدَ واكتَمَــــــلَ النِّصابُ وقدْ يُغني عن السيفِ القِرابُ نبيــــــــــــــــــلٍ منهُ، إنْ وَضُـــــــــــــــــحَ الصَّوابُ وَيَــــــــــــــــــــــــا بئـــــسَ الوسيلــــــــــــــــــةُ والعِقــــــابُ مبــــــــــــــــــــــــــادِؤُهُ الفـضيـــــــــلـــــــــــــــــــــــةُ واللُّبــــــــابُ ولا الكهنُــــــوتَ يدعـــــــــــــونا الكتابُ إذا تُرِكَـــــــــــــــــتْ لها ظِفْـــــــــــــــــــرٌ ونــــــــــــــابُ إذا هجمـتْ يسيــــــــــــــلُ لها اللُّعـــــــــابُ زمـــــــــــانٌ شَـــــــــــرُّ ما فِيــــــــــهِ الصِّحــــــابُ وأنَّى كيـــــــــــــــفَ والمرعــــــــــــــــــــــــى يَبــــــــــــــــــــــابُ ويجمعُـهـــــــــــــــــا التّرفُـــــــــــــــــــــــقُ والعِتـــــــــــــــــابُ ويــــــــــــــــا أكفــــــــــــــــاءُ مَرْكَبُهُـــــــــــــــــمْ عَبـــــــــــــــــــــــابُ ولحـــــــــــــــنُ الحُــــــــــــــــــبِّ أبيـــــــــــــــاتٌ عِـــــذابُ وشعــــــــــبُ العِلْـــــــــــــمِ موْطِـؤُهُ السَّحَابُ
Related Posts
Leave a Reply

Your email address will not be published.Required fields are marked *